اسمي ايهاب، مؤسس
اكثر من مليوني متابع على السوشيال ميديا
الكتاب الأكثر مبيعاً
تعليم طلاب اكثر من دولة
أكثر مؤثر تحت سن الثلاثين
حتى اعرفك على حالي عالسريع، بقدر احكيلك اني عاشق للتغيير،
وبسعى دائما
التأثير العميق في الافراد والجماعات،
وخصوصا في الوعي العربي… أنا بحب الطبيعه على بساطتها، وبستمتع جدا بالحوار
عن سيكولوجيا النجاح، يقظة الجنس البشري، وحكمة الحضارات القديمه.
واذا في تعابير معينه لتوصف عملي على الأرض هم: معلم وعي، متحدث،
خيميائي، ومدرب القاده والمؤثرين.
كن انت
هي تلبيه لنداء انساني صادق…
كن انت هو نداء لكل شخص حر على هذه الارض، بان
يسمح لحقيقته ان تظهر وتتجلى على الارض. في تلبيه هذا
النداء، سنرى عالم جديد، يحتفل بفرادة الانسان واسلوبه
الخاص، ليعبر فيه كل شخص عن حقيقته الروحية الفريده،
لنصبح مثل السيمفوانيه المتناغمه، التي يلعب فيها
كل شخص اداته الفريده.
ولتحقيق هذه الغايه، اعتمدنا ”منهج المعرفه“. لذلك قمنا
بتخصيص اكاديميه كن انت لتوفير معارف دقيقه
ومستنيره لك، حتى تساعدك في عمليه التشافي والتناغم
والتمكين، لتتجلى حقيقتك الكامله في الحياه والاعمال
والعلاقات.
رأي الأشخاص
في ايهاب حمارنة
إيهاب صفقة رابحة والذي يحركه هو
الحب الحقيقي لرفعة الجنس الإنساني
براين ريدجوي،
متحدث، شافي، والكاتب الأكثر مبيعا عالميا
منظوري عن نظام الخلق والوجود
اصبح مختلف بعد التعرف على تعاليم
كن انت عن طريق إيهاب، وهذا جعلني
أكثر حضورا وانصاتا لروحي، واختلفت
مفاهمي عن الكون والذات
صفية طاهر
متحدثة، ومؤسسة جولدن فونديشين
هناك مجموعة من الشباب في البلاد
العربية تريد أن تقدم معرفة وأدوات
جيدة للتطور، ولكن دائما هناك شيئا
ناقص. أما من خلال رسالة كن انت،
استطاع الدكتور إيهاب أن يضع التوازن
المطلوب ما بين المادة والعقل والروح.
وهذا التوازن هو بوصلة الطريق، نحو
ثورة الوعي التي نحتاجها.
سائد الدزدار
ملهم عربي، وصاحب البرنامج الشهير العقل زينة
ايهاب هو أكثر متحدث صادق رأيته حتى
الان، وعنده حكمة وعلم عميق جدا.
ايضا يحمل إيهاب رسالة قوية، كن انت،
ستجعل العالم مكان أفضل للعيش فيه.
محمد تهامي
الكاتب الأكثر مبيعا،
ومؤسس Passion To Profit
بداية القصه…
بدأت قصتي مع كن انت، عندما فقدت اتصالي بذاتي، وبدأ التنمر بالتسلل لحياتي، حتى اصبحت جمله، ”متى بدها
الناس تحترمني؟“ قرينتي في اليقظه والنوم. واستمرت هذه المعاناه في غالب ايام المدرسه، وانا ابحث طوال الوقت عن حل، حتى
ظننت ان دراسة الهندسه قد تعطني الاحترام الذي استحق…وآآآآآآآآه كم كنت مخطئا.
فانا اذكر ذلك اليوم، عندما تخرجت من الهندسه لاذهب الى العمل، لاجد ان حدودي ما زالت مخترقه، واحترامي ما زال مفقود،
وعدم الامان ما زال يلاحقني. واضف الى ذلك اني كرهت العمل، ولم اعطيه من قلبي ابدا.
توالت الايام على هذه الحال وانا اغوص اكثر في حاله من الاحباط، وعدم الأمان المستمر. حتى ذهبت للبيت مره، وجلست على
تختي احدق في حائط البيت ببطئ، واحساس الخيبه يعتصرني كالعاده. في هذه الدوامة من التحديق، تجلى امام ذهني خياران:
اما استكمال هذه الحياه التقليديه من المعاناة كباقي الناس، ام ايجاد طريقة اخرى؟
ولاني وصلت لمرحله من الضيق، لم اعد احتمل فيها تأجيل الاجابه، ظهرت الطريقه الاخرى…
فبعدها اتاني الهام ان ازور صديقي الى المانيا… ونعم فعلت. وسافرت في رحله الى المانيا.
كانت هذه الرحله ممتعه في البدايه، ولكن بعدها لظروف ”غامضه“ جدا انتهى
بي المطاف لالتقي مع فتاه ”غامضه“ هناك. ولسبب ”غامض“ ايضا،
تكلمت معي باسهاب عن عالم الوعي والنهضة.
اني اذكر تلك اللحظة حتى الان، فقد كانت تجلس الفتاه عل الكنبه جلديه، وانا وصديقي نجلس على الارض. كنت اتابع بكل
حواسي ونظراتي ماذا تقول، لاني اريد ان انهم قدر المستطاع من ما تعرفه، حيث اني لم اسمع اي شي مثله من قبل. فشعوري
كان وقتها: ”كيف ذهبت الى المدرسه والجامعه، ولم يقل لي اي شخص، ان هناك كل هذه العوالم والقدرات السحريه في
داخلي“.
هذا اللقاء غير حياتي للابد، وفتح منظوري لعوالم جديده. حتى اني اذكر انه في طريق العوده، كنت انظر من زجاج الطائره الى
السماء بتمعن وذهول، وانا استشعر داخليا ان هناك شيء جديد استيقظ في نفسي. هو شعور من الأمل المحقون بالفضول
لوجود عوالم اخرى.
حينها عرفت بروح اليقين ان حياتي لن تبقى كما السابق… وفعلا هذا ما حدث. هنا بدات الاعاجيب تتدفق علي من دون توقف،
لتعطيني يد الحياه الودود الكتب والمواد والاشخاص، الذين يسندوني بالمعارف،
في رحلة الصعود بالوعي.
ولم اضيع هذه الفرص ابدا، فمن جانبي غصت بهذه المعارف بكل جنون الدنيا ، كذلك الذي اندلع في شعره اللهيب، ويبحث
لاهثا عن الماء ليطفئه. وكلما كنت ابحث اكثر، كلما كنت احس بنار الحماس تتقد في نفسي، وبنفس الوقت احس بحرقة
الاحباط تزداد! هو الاحباط من عدم تدريس هذه المعارف في النظام التعليمي (والذي يصح تسميته بنظام التجهيل)..
ففي داخلي اشتهيت ان يعرف كل شخص بالعالم انه اكبر واعظم واروع من ما قيل له، وان في داخل قلبه عوالم لا منتهيه.
لذلك بدات اشارك ما تعلمته مع من اقابل، سواءا في الجلسات العامه او مع الاصدقاء. اشاركها من اي مكان، حتى من غرفتي
الصغيره في الجامعه.
النضوج
طبعا اخذتني سنين وسنين حتى ينضج هذا الشغف الى رساله
محوريه ومركزه ومنظمه، اشاركها بقوه مع الناس. وفي نفس
هذا الوقت استكملت الطريق لشهادة الدكتوراه من اسكتلندا،
متخصصا في أسس القيادة الواعيه وخلق حركات التغيير.
ليتحول هذا النضج الان لأحلى تجلياته، من خلال اكاديميه كن
انت، لاشارك فيها هذه المعارف مع الملايين. ساعيا بهذه
المشاركه ان اجسد رسالتي على الارض اكثر واكثر، وان اموت من
دون ندم، لأغرد موسيقي الروح التي تتراقص في قلبي.
العهد
عهدي لك في رساله كن انت، ان اكون مخلص في عملي على قدر ما
استطيع، وصادق مع ذاتي على قدر ما استطيع، ومعبر عن حقيقتي على
قدر ما استطيع. ساعيا ان تكون هذه الحقيقه كالملهم
لك، لتعيش حقيقتك الاصليه على الارض.
DSO-IFZA
Dubai, Dubai Silicon Oasis 00000
United Arab Emirates
+971 50 352 5978